هناك عدة حاسبات لسجلات الدوام، ومعظمها مجانية، لكن حاسبة سجلات الدوام المجانية من جبِل هي الأسهل استخدامًا والأكثر شمولًا.
بالإضافة إلى ذلك، فإنها تسمح للمستخدمين بحفظ الساعات التي تم إدخالها أو إرسالها من خلال إنشاء رابط إلكتروني.
تشمل أساليب التلاعب الشائعة في سجلات الوقت والحضور ما يلي:
- تسجيل الدخول أو الخروج نيابة عن موظف آخر: أي أنه يتم تسجيل الدخول أو الخروج بدلًا عن موظف غير موجود.
- تزوير سجلات الدوام: أي تقديم تقارير بساعات عمل لم يتم العمل خلالها فعليًّا، أو المبالغة في عدد ساعات العمل.
- تسجيل الموظفين الدخول لبعضهم بعضًا: أي أن يسجل الزميل دخولًا أو خروجًا نيابةً عن الموظف في حالة عدم حضوره.
- تعديل سجلات الوقت والحضور: أي تغيير الأوقات المسجلة في جدول الوقت، سواءً بمسحها أو إضافة ساعات عليها.
الغش في سجلات الدوام أمر غير قانوني وقد يؤدي إلى الطرد من العمل، واتخاذ الإجراءات القانونية، كما أنه يؤثر بالسلب على فرص العمل المستقبلية.
من الأفضل تقديم تقارير دقيقة حول سجلات الدوام ومناقشة أي مخاوف بشأن سجلات الدوام أو الأجر مع صاحب العمل في المنشأة التي تعمل بها.
يعتمد ذلك على تفضيلاتك الشخصية. ولكن هناك بعض المجالات الرئيسية التي تتفوق فيها الحاسبات عبر الإنترنت.
بالطبع، يمكن أن توفر لك طباعة سجل الوقت والحضور تجربةً ملموسةً، وسهولة الرجوع إليها دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت أو الوصول إلى موقع إلكتروني. لكن الحاسبات عبر الإنترنت تتفوق في كفاءتها ودقتها.
تساعد حاسبة سجلات الدوام المجانية عبر الإنترنت من جبِل في القضاء على عمليات الإدخال اليدوية للوقت. وتوفير حساب آلي لضمان دقة إجمالي ساعات العمل. بالإضافة إلى ذلك، يتم حفظ جميع بياناتك للرجوع إليها في المستقبل.
نقطة إيجابية أخرى: هي أنه إذا كنت بحاجة إلى مشاركة سجلات الدوام مع الآخرين، أو التعاون في مشروع، يمكنك فعل ذلك بسهولة من خلال الحاسبة عبر الإنترنت.
للمساعدة في اتخاذ القرار بشأن ذلك، تحقق من بعض الأمور التي يمكن أن تقوم بها حاسبة ساعات عمل:
- الدقة: توفر حاسبة سجلات الدوام تسجيلًا دقيقًا للوقت الذي تقضيه في المهام المتعلقة بالعمل، بحيث يمكنك تحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسينها.
- الكفاءة: تحسن حاسبة سجلات الدوام من جداول سير العمل، وتضمن أن يستخدم الأفراد وقتهم بكفاءة.
- الامتثال: تساعد حاسبة سجلات الدوام في الامتثال لمتطلبات نظام العمل ولوائحه لتسجيل ساعات عمل الموظفين وإعداد تقارير دقيقة.
- سجلات الرواتب: تعد حاسبة سجلات الدوام أمرًا ضروريًّا للمنشآت التي تدفع للموظفين استنادًا إلى عدد ساعات عملهم، مما يضمن دفعًا دقيقًا، وفي الوقت المناسب.
إذا وجدت الأمور المذكورة أعلاه مفيدة، فإن حاسبة سجلات الدوام من جبِل قد تكون هي ما تحتاجه منشأتك.
على الرغم من أن الموظفين الذين يتقاضون رواتب شهرية عادةً ما لا يتم دفع أجورهم بالساعة، فإن هناك فوائد لتسجيل ساعات عملهم.
وهذا ينطبق بشكل خاص على أولئك الذين يعملون بنظام العمل المرن من المنزل أو عند العمل لساعات إضافية.
قد تساعد حاسبة ساعات عمل في تسجيل أجور العمل الإضافي أو حساب الإجازات المدفوعة الأجر بدقة، وكذلك في إدارة أعباء عملهم لتجنب الإرهاق.
وعلاوةً على ذلك، فإن هناك العديد من البلدان التي تفرض قوانين تحدد الحد الأقصى لسجلات الدوام الأسبوعية أو اليومية للعمال، بالإضافة إلى القوانين التي تنظم السجلات الخاصة بالموظفين. وتساعد حاسبة ساعات عمل أصحاب الأعمال في ضمان الامتثال لمثل هذه النظم والقوانين.
نعم! فإن العديد من البلدان لديها قوانين صارمة بشأن سجلات الدوام، مثل: الحدود الخاصة بساعات العمل اليومية أو الأسبوعية، وفترات الراحة الإلزامية، أو القيود على العمل الإضافي.
توفر حاسبة ساعات عمل لأصحاب الأعمال سجلات دقيقةً تضمن عدم تجاوز الحد الأقصى لساعات العمل المسموح به بموجب القانون. وعلاوةً على ذلك، تضمن حاسبة ساعات عمل حسابات دقيقةً للرواتب، وفي الوقت المناسب. مما يساعد أصحاب الأعمال على الامتثال للقوانين المتعلقة بدفع الأجور وتجنب العقوبات.